أطلقت الفنانة ساندرين الراسي كليبها الجديد "صورة ببالي"وحذفت الرقابة اللبنانية مشهدا منه.
السبت ٠٥ يناير ٢٠١٩
أطلقت الفنانة ساندرين الراسي كليبها الجديد "صورة ببالي"وحذفت الرقابة اللبنانية مشهدا منه.
تكشف الراسي أنّ قصة الكليب تمثّل "وجعا قدمته من خلال رسالة تحمل معاني إنسانية يمكن أن يتأثر الانسان بها، فليس من الضروري أن أكون عشت تجربة مشابهة كي أبرع في تقديمها ضمن أغنية مصورة، فهي بمثابة دور تمثيلي برعت به لأنني رغبت في إيصال رسالة معينة إلى الأشخاص المطلقين، بأن يحاولوا قدر الإمكان إبعاد أولادهم عن مشكلاتهم الخاصة، فهم يصنعون منهم ضحية بامتياز وعليهم حمايتهم بدلا من ظلمهم".
الرقابة تحذف
واعربت الراسي عن انزعاجها من حذف مقطع من الكليب من قبل سلطة الرقابة في لبنان: "طبعا انزعجت من هذا الأمر لأنني كنت أفضل أن تبقى هذه المشاهد التي يجري خلالها أخذ الطفل من والدته. لقد كنا، المخرج فادي حداد وأنا، نريد أن نترجم الموضوع بدقة لتبدو القصة حقيقية. لكني رضخت للأمر، ولا سيما أن المخرج وافق واقتنع بهذه الملاحظة".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».