كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن إقامة منطقة آمنة تقيمها بلاده في داخل سوريا وعلى الحدود بين البلدين.
الثلاثاء ١٥ يناير ٢٠١٩
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن إقامة منطقة آمنة تقيمها بلاده في داخل سوريا وعلى الحدود بين البلدين.
وأوضح أنّه أبلغ عن هذه النيّة في اتصال هاتفي مع الرئيس الاميركي دونالد ترامب.
جواب ترامب جاء إيجابيا.
أردوغان الذي أخذ الموافقة الاميركية على منطقته الآمنة في الأراضي السورية حدّد مساحة هذه المنطقة بعمق ٢٠ميلا ويمكن أن تتوسع أكثر ، وتتضمّن هذه المنطقة جزءا حدوديا تتولاه أنقرة.
أردوغان وصف هذا الاتفاق مع إدارة الرئيس ترامب بالتاريخي.
جاء هذا التقارب بعد تصاعد التوتر بين الادارتين التركية والأميركية بشأن التعامل مع الاكراد المجندين أميركيا لمحاربة داعش.
ووصل الخلاف التركي الاميركي في الشأن الكردي الى حدّ تهديد ترامب تركيا ،في تغريدة، اقتصادها بالدمار، إذا هاجمت قواتها وحدات حماية الشعب الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة الاميركية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.