شرع فريق دوليّ من الأثريين في عملية بحث لاسترداد آلاف القطع الأثرية المنهوبة.
الثلاثاء ٢٩ يناير ٢٠١٩
شرع فريق دوليّ من الأثريين في عملية بحث لاسترداد آلاف القطع الأثرية المنهوبة.
واستولى تنظيم الدولة الإسلامية على هذه القطع المفقودة في عامي ٢٠١٥و٢٠١٦ حين استولى على مواقع أثرية في العراق،وتتهمه جهات دولية باستخدام النهب لتمويل عملياته من خلال شبكة تهريب في الشرق الاوسط وخارجه.
وقال برونو ديسلاندس، وهو مهندس صيانة في يونسكو:" نحاول استرداد كثير من القطع الاثرية، ونحتاج الى كل الموارد المحلية والدولية للعمل.لا يقدر العراق على القيام بهذا بمفرده".
الندوة المهمة
جاء هذا الكلام في ندوة عقدت في المتحف الوطني في بغداد لتنسيق الجهود الدولية لاسترداد الاثار.
وشارك في الندوة التي نظمتها بعثة الاتحاد الاوروبي الاستشارية في العراق عناصر من الشرطة العراقية ومن الخارج ومسؤولون في الجمارك وخبراء آثار.
البصمات الموثقة
وكان ديسلاندس أول خبير دولي وصل الى مدينة نمرود الآشورية التي تعود الى ثلاثة الاف سنة، والقريبة من الموصل،بعد تحريرها من العناصر المتشددة الذين استخدموا الجرافات والحفارات لتدمير جداريات وتماثيل في المدينة.
وجمع مع فريق عمل بيانات موثقة عن الخسائر التي ستساهم في اقتفاء أثر القطع المفقودة.
شكل اعلان البابا فرنسيس عن زيارته لبنان بعد العراق مفاجأة كبيرة تكتمت عن موعدها المراجع المختصة.
تقاطعت المعلومات عند قرب استئناف اجتماعات لجنة الحوار بين بكركي وحزب الله بعدما تمّ معالجة ذيول هجوم قناة العالم الايرانية على البطريرك الراعي.
رئيس التحرير- يتجدّد ليبانون تابلويد، شكلا ومضمونا، بعد سنة من الجهد في أن يكون مميّزا في الفضاء الرقمي.
.المحرر السياسي- تبقى خطوط التواصل بين بكركي وحزب الله جامدة برغم مبادرة عضو لجنة الحوارمحمد خنسا الاتصال هاتفيا بزميله في اللجنة حارث شهاب
جوزف أبي ضاهر-بدأت الناس بنشر فقرها على «حِبالِ الغسيل»، مع ثياب خجلة من سياسة هرّبت نصف ألوانها، أو سرقتها.