أصبح فيلم روسي يمجّد طاقم دبابة شاركت في الحرب العالمية ثاني أعلى الأفلام المنتجة محليا من حيث الايرادات.
الخميس ٣١ يناير ٢٠١٩
أصبح فيلم روسي يمجّد طاقم دبابة شاركت في الحرب العالمية ثاني أعلى الأفلام المنتجة محليا من حيث الايرادات.
الفيلم الذي دعمته الحكومة الروسية يرمي الى تعزيز الروح الوطنية الروسية.
ومنذ مدة، يستخدم الكرملين انتصارات السوفيت على ألمانيا النازية لغرس الوطنية في النفوس تزامنا مع ما يعتبره الروس العودة الى "زمن العظمة" في عهد الرئيس فلاديمير بوتين.
وحظي الفيلم الجديد"تي-٣٤" بإشادة وزارة الدفاع الروسية التي عرضتها على قواتها.
وأظهر استطلاع رأي أنّ أكثر من نصف الروس يعتقدون أنّ بلادهم تواجه تهديدا عسكريا خارجيا خصوصا من الغرب.
قصة الفيلم
يحكي الفيلم قصة مجموعة من الجنود السوفيت يهربون من معسكر اعتقال للنازي داخل الدبابة"تي-٣٤"، ومستوحى من حوادث حقيقية.
بلعت إيرادات الفيلم ٣١،٨٦ مليون دولار، وشاهده أكثر من ٨،٣مليون شخص، ليصبح ثاني أنجح انتاج محلي منذ انهيار الاتحاد السوفياتي العام ١٩٩١.
نشير الى أنّ نحو ٢٧مليون مواطن سوفياتي ،بين مدني وعسكري، لقوا حتفهم في الحرب العالمية الثانية التي يسميها الروس "الحرب الوطنية العظمي".
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.