اعتبر الرئيس السابق لمجموعتي رينو ونيسان كارلوس غصن امس أنه "يعاقب حتى قبل أن تتم ادانته"، مشيرا الى أن شركة نيسان تحاول "تدمير سمعته".
الخميس ٣١ يناير ٢٠١٩
اعتبر الرئيس السابق لمجموعتي رينو ونيسان كارلوس غصن امس أنه "يعاقب حتى قبل أن تتم ادانته"، مشيرا الى أن شركة نيسان تحاول "تدمير سمعته".
وتساءل غصن في مقابلة مع "وكالة فرانس برس" وصحيفة "ليزيكو" الفرنسية، هي الأولى له مع صحافيين من وسائل إعلام غير يابانية، "لماذا أعاقب قبل أن تتم ادانتي؟" وأشار إلى أنها "قضية خيانة وهناك عدة أسباب لذلك".
ورأى أن "المعارضة الداخلية لاندماج أكبر بين عملاقي السيارات كان وراء توقيفه في اليابان في 19 تشرين الثاني في وقت كان يريد فيه تعميق الاندماج بين مجموعات تحالف رينو-نيسان-ميتسوبيشي".
وقال :"كان هناك معارضة وقلق حيال مشروع دمج الشركتين" في إشارة إلى رينو ونيسان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.