حذّر باحثون من نوعية ما يأكله الموظفون والعمال في أماكن عملهم.
الإثنين ٠٤ فبراير ٢٠١٩
حذّر باحثون من نوعية ما يأكله الموظفون والعمال في أماكن عملهم.
وكشف دراسة ميدانية لهؤلاء أنّ شخصا من كل أربعة تناول الطعام في العمل مرة أو أكثر كان طعامهم مليئا بالسعرات غير المفيدة وبالأملاح والدهون والسكر.
وتشمل هذه الأغذية البيتزا والشطائر والرقائق والمعجنات والمشروبات الغاذية والبسكويت والكعك والحلوى، ما يضيف ١٣٠٠سعر حراري لغذائهم في الأسبوع.
ونصح الباحثون الموظفين باعتماد نظام غذائي صحي مع أنّ الأكل في العمل يشكل عند البعض ١١٪ من نظامهم الغذائي الشامل، لكن هذه النسبة تؤثر سلبا على الصحة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.