ستحتفل هوليوود في حفل جوائز الأوسكار من دون مقدم رسمي هذا العام للمرة الثانية في تاريخ الحفل.
الخميس ٠٧ فبراير ٢٠١٩
ستحتفل هوليوود في حفل جوائز الأوسكار من دون مقدم رسمي هذا العام للمرة الثانية في تاريخ الحفل.
كاري بيرك رئيسة الترفيه في شبكة إيه بي سي قالت بأنّ إدارة تنظيم الأوسكار في ٢٤فبراير شباط: ستتخلى عن مقدم الحفل وتكتفي بمقدمي جواذز الأوسكار".
وكشفت بيرك أنّ القرار اتخذ بعد "الفوضى" التي أعقبت انسحاب كيفن هارت، وبعد محاولة لإحياء فرصه في تقديم الحفل.
وكان الممثل الكوميدي كيفن هارت اعتذر في ديسمبر كانون الاول عن تقديم حفل الأوسكار المقبل بعد أن عادت تغريدات عن المثليين سبق وأن كتبها الظهور بقوة على الانترنت.
ولم ينظم حفل الأوسكار من دون مقدم الا مرة واحدة في تاريخه الممتد منذ ٩١عاما ، أي في سنة ١٩٨٩.
وهذا العام، وعدت أكاديمية فنون وعلوم السينما التي تمنح جوائز الأوسكار شبكة إيه بي سي بألا تزيد مدة بث التلفزيون للحفل عن ثلاث ساعات أي أقل بثلاثين دقيقة عن الأعوام القليلة الماضية.
واستخلصت بيرك قائلة"لذا اعتقد أنّ المنتجين اتخذوا قرارا حكيما بألا يكون هناك مقدم للحفل والعودة الى أن يكون النجوم هم المقدمون والأفلام".
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.