علّقت الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون ترشيح المخرج البارز برايان سيننجر لنيل جائزة بافتا.
السبت ٠٩ فبراير ٢٠١٩
علّقت الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون ترشيح المخرج البارز برايان سيننجر لنيل جائزة بافتا.
والسبب أنّ مخرج فيلم "الملحمة البوهيمية"(بوهيميان رابسودي)متهم بالتحرش، وسيبقى الفيلم بحد ذاته مرشحا لجائزة أفضل فيلم.
وكان سينجر مرشحا في فئة فيلم بريطاني مع المنتج جراهام كينج وكاتب السيناريو أنتوني مكارتن عن الفيلم الذي يتناول السيرة الذاتية لفرقة الروك البريطانية"كوين".
واعتبرت بافتا أنّ الاتهامات الموجهة الى سيننجر شديدة الخطورة، وقالت"تعتبر بافتا السلوك المزعوم غير مقبول كليا ولا يتفق مع قيمها.أدى هذا لتعليق ترسيح السيد سينجر.
تعلم بافتا بنفي السيد سينجر لهذه المزاعم. لذلك سيظل التعليق ساريا حتى تتضح نتيجة الاتهامات".
وكانت مجلة "أتلانتك" الأميركية نشرت مقالا ذكر أنّ أربعة رجال اتهموا سينجر بالتحرش الجنسي.
ونفى سينجر هذه الاتهامات، واتهم المجلة بمعاداة المثليين.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.