تصدّر فيلم الرسوم المتحركة الجديد "ليجو موفي ٢:الجزء الثاني" إيرادات السينما الاميركية.
الإثنين ١١ فبراير ٢٠١٩
تصدّر فيلم الرسوم المتحركة الجديد "ليجو موفي ٢:الجزء الثاني" إيرادات السينما الاميركية.
الفيلم حصد ٣٤،٤مليون دولار.
وجاء الفيلم الكوميدي الجديد "وات مين وونت" (ماذا يريده الرجال) في المركز الثاني بايرادات بلغت ١٩ مليون دولار.
الفيلم من بطولة تراجي هينسون وكريستن ليدلو وجوش برينر، ومن اخراج أدم شانكمان.
وحلّ ثالثا فيلم الحركة الجديد"كولد بيرسوت"حاصدا ١٠،٩مليون دولار.
الفيلم من بطولة ليامن يسون ولورا ديرن، ومن اخراج هانز بيتر مولاند.
تراجعات وهبوط
تراجع الفيلم الكوميدي "أبسايد"(رأسا على عقب) من المركز الثاني الى المركز الرابع بعدما جمع ٧،٢مليون دولار.
الفيلم من بطولة كيفن هارت وبرايان كرانستون ونيكول كيدمان، ومن اخراج نيل برجر.
وهبط فيلم "جلاس"من الصدارة الى المركز الخامس مسجلا مبيعات تذاكر بقيمة ٦،٢مليون دولار.
الفيلم من بطولة بروس ويليس وصمويل جاكسون وجيمس مكافوري وأنيا تايلور-جوي، ومن اخراج إم.نايت شيامالان.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.