غيّرت شركة فيسبوك إعدادات الخصوصية في تطبيقها للمحادثات في واتساب.
الخميس ٠٤ أبريل ٢٠١٩
غيّرت شركة فيسبوك إعدادات الخصوصية في تطبيقها للمحادثات في واتساب.
وتتيح للمستخدمين تحديد من يستطيع إضافتهم الي مجموعة الدردشة.
وطُرحت الإعدادات لبعض المستخدمين، وستكون متاحة في العالم خلال الأسابيع المقبلة.
وسيكون على أي مستخدم يريد دعوة آخر الى مجموعة للدردشة أن يرسل دعوة خاصة عبر محادثة فردية، مما يتيح للمستقبِل الاختيار بشأن الانضمام للمجموعة من عدمه. وتنقضي صلاحية الدعوة بعد ثلاثة أيام.
ويسعى واتساب الذي يضم نحو ١،٥مليار مشترك، لايجاد طرق لوضع حدّ لإسادة استخدام التطبيق، بعد مخاوف دولية من أنّ المنصة تستخدم لنشر أخبار مزيفة وصور مفبركة ومقاطع فيديو من دون سياق، ومقاطع صوتية خادعة.
ويزداد الاستياء من النهج الذي تتعامل به أكبر شركة للتواصل الاجتماعي مع الخصوصية وبيانات المستخدمين بالإضافة الى تزايد المخاوف بشأن ممارساتها المتعلقة بالإعلانات.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.