كشفت شركة والت ديزني عن سعر خدمتها لبث الفيديو وهو أقل سعر نتفليكس في خطوة لجذب المشتركين اليها.
الجمعة ١٢ أبريل ٢٠١٩
كشفت شركة والت ديزني عن سعر خدمتها لبث الفيديو وهو أقل سعر نتفليكس في خطوة لجذب المشتركين اليها.
ستكلّف خدمتها الجديدة الصديقة للعائلة سبعة دولارات شهريا أو ٧٠دولارا سنوايا.
ستقدم الخدمة الجديدة مجموعة من الأفلام الحديثة والقديمة في مسعى لخرق هيمنة نتفليكس الرقمية.
وتحاول الشركة جذب ما بين ٦٠و٩٠مليون مشترك لتحقيق أرباح العام ٢٠٢٠.
وتعتزم الشركة ضخّ أكثر من مليار دولار لتمويل انتاج برامج في السنة المالية ٢٠٢٠ ونحو مليارين بحلول العام ٢٠٢٤.
وسعت ديزني الى دخول عالم البث الرقمي بعد تراجع الاقبال على القنوات التلفزيونية مدفوعة الاشتراكمقدما، ما أضرّ بشبكة القنوات الرياضية التابعة لها(إي إس بي إن) وقنوات أخرى، في مقابل صعود نتفليكس.
وكانت ديزني تعرض أفلامها الجديدة مثل "بلاك بانثر" (النمر الأسود)و"بيوتي أند ذا بيست"(الجميلة والوحش) على نتفليكس بعد انتهاء عرضها في دور السينما، لكنّها أنهت هذه الترتيبات في العام الحالي لتدخل في المنافسة مباشرة في مجال بث الفيديو الرقمي.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.