حطم فيلم "المنتقمون:لعبة النهاية"أفنجرز:إند جيم" الإيرادات القياسية لشباك التذاكر في تاريخ السينما.
الإثنين ٢٩ أبريل ٢٠١٩
حطم فيلم "المنتقمون:لعبة النهاية"أفنجرز:إند جيم" الإيرادات القياسية لشباك التذاكر في تاريخ السينما.
حصد ١،٢مليار دولار حتى يوم الاحد وفق ما أعلنت شركة والت ديزني التي توزع الفيلم.
حقق الفيلم ايراداته القياسية في الولايات المتحدة الاميركية وكندا فبلغت ٣٥٠مليون دولار،وفاق ما حققه من رقم قياسي فيلم"المنتقمون: الحرب اللانهائية"(أفنجرز:إنفنيتي وور) وبلغ ٢٥٧،٧مليون دولار.
وكشفت ديزني أنّ "إند جيم" سجل أرقاما قياسية في الصين والبرازيل وفرنسا وأكثر من ٣٠سوقا أخرى.
والفيلم ثلاث ساعات، وهو الجزء الأخير من سلسلة أفلام من انتاج استوديوهات مارفل منذ ٢٠٠٧.
يتناول الفيلم شخصيات قصص مصورة خارقة تحظى بشعبية مثل أيرون مان وهالك وثور وهي تخوض معارك ضدّ الشرير الخارق ثانوس.
الفيلم من بطولة روبرت داوني جونيور وكريس همسورث وسكارليت جوهانسون، وإخراج الأخوين روسو.
وتستعد والت ديزني لعرض "الأسد الملك"(ذا لايون كينج) والجزء الرابع من "حكاية لعبة"(توي ستوري ٤)وأفلام أخرى.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.