شادي ملاك-أكّد أوليفر بلوم، الرئيس التنفيذيّ لشركة بورش، خططًا لخلافة طراز 918 Spyderمن خلال سيارة هايبارك جديدة في العقد القادم.
السبت ٠٤ مايو ٢٠١٩
أكّد أوليفر بلوم، الرئيس التنفيذيّ لشركة بورش، خططًا لخلافة طراز 918 Spyderمن خلال سيارة هايبارك جديدة في العقد القادم.
ولكن هناك سؤالٌ كبيرٌ داخل استوديو التصميم للعلامة التجاريّة الألمانية: هل يجب أن تبنّي فكرة التصميم الرجعيّة؟
تساؤلات
قال مايكل ماور، رئيس "بورشه ديزاين" Autocarإنّ السّؤال هو إذا كان سيتمّ تصميم شيءٍ عصريٍّ بشكلٍ لا يصدّق والإشارة إلى المستقبل أو النظر إلى ماضي العلامة التجاريّة. استخدم سيّارة مفهوم 917، والّتي تم إنشاؤها بمثابة تكريمٍ للسيّارة الأصليّة 917، على سبيل المثال. وقال ماور إنّ أخذ إشارات التصميم من السيّارات السّابقة للإلهام يساعد في خلق علاقةٍ ذات معنى، وهو شخصيًّا يحبّ مفهوم 917.
ومع ذلك، فهو يعتقد أنّ "hypercarالتالي يجب أن يخدم تطلّعات بورش إلى المستقبل". وقال رئيس قسم التصميم إنّ سيّارة Hypercarالقادمة من بورش يمكن أن تكون فرصةً "لإنشاء بعض التّاريخ"، وليس مجرّد إلقاء نظرةٍ عليها.
انتظار محتّم
ما تزال خطط Hypercarالمستقبليّة في المراحل المبكرة، على الرّغم من أنّ الرئيس التنفيذيّ لشركة Porsche Blumeأشار إلى سؤالٍ رئيسيٍ آخر يتعلّق بالسيّارة الجديدة الّتي تفوق قدرتها على توليد القوّة. إذا اختارت بورش السيّارة الأخيرة، فستحتاج العلامة التجاريّة إلى الانتظار لفترةٍ أطول لإطلاق السيّارة لأنّ أداء البطارية لا يصل إلى مستوى الأداء الّذي ترغب فيه الشّركة.
وأضاف الرئيس التنفيذيّ أنّه ما تزال هناك فرصٌ مع توليد القوّة الهجينة، ولكن سيتمّ اتّخاذ قرارٍ بشأن توليد القوة النهائيّ "عندما يحين الوقت".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.