انشغل محبو الأمير البريطاني هاري وزوجته ميجان بالاسم الذي سيتم اختياره لمولودهما الأول وبموعد ظهورهما معه أمام كاميرات المصورين.
الأربعاء ٠٨ مايو ٢٠١٩
انشغل محبو الأمير البريطاني هاري وزوجته ميجان بالاسم الذي سيتم اختياره لمولودهما الأول وبموعد ظهورهما معه أمام كاميرات المصورين.
المولود الذكر وزنه ٣،٢٦كيلوغرام ، وأمه بصحة جيدة.
هاري قال:" فخور للغاية بزوجتي، ومثل أي زوج أو أب...أقول إنّه جميل للغاية".
وقال للصحافيين:"سنراكم خلال يومين على الأرجح...وسيكون بوسع الجميع رؤية المولود".
أضاف"لا نزال نفكر في قائمة من الأسماء".
وتجنّب هاري وميجان تقليدا ملكيا يقضي بالظهور أمام المصورين مع مولودهما بعد ساعات من ولادته،ما جعل وسائل الاعلام ومحبي العائلة المالكة متلهفين على الظهور الأول للطفل الرضيع الذي سيحمل الجنسيتين البريطانية والأميركية.
تضمنت قاذمة المراهنات على اسم المولود الجديد :جيمس،الكسندر، ألبرت، فيليب، آرثر كأسماد مفضلة.
عبّر أفراد العائلة المالكة عن فرحتهم بالمولود الجديد.
الأمير تشارلز جدّ المولود الذي يزور برلين قال:" تغمرنا السعادة لأقصى حد".
الأمير وليام قال:" سعيد للغاية بالترحيب بشقيقي في مجتمع الحرمان من النوم وهو الأبوة...أتمنى أن ينعما بالهدوء خلال أيام ويستمتعا بانضمام مولود جديد الى أسرتهما".
كيت قالت:" نتطلع أن نراه ونعرف اسمه".
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.