كرّم مهرجان كان السينمائي الممثل الفرنسي ألان ديلون بإعطائه جائزة السعفة الذهبية الفخرية تقديرا لمسيرته الفنية.
الإثنين ٢٠ مايو ٢٠١٩
كرّم مهرجان كان السينمائي الممثل الفرنسي ألان ديلون بإعطائه جائزة السعفة الذهبية الفخرية تقديرا لمسيرته الفنية.
وتحوّل ديلون طوال ستين عاما من النشاط الفني الي رمز في فرنسا.
تسلم ديلون البالغ من العمر ٨٣عاما، السعفة، من ابنته أنوشكا ديلون، وقال:" إذا كان هناك شيئ واحد أنا فخور به بشكل حقيقي فهذا الشيء الوحيد هو مسيرتي المهنية.
هذه السعفة الذهبية منحت لي من أجل مسيرتي وليس لشيء آخر وهذا هو سبب سعادتي وسروري ورضائي".
وديلون شخصية مثيرة للجدل بعدما أعلن صداقته من السياسي الفرنسي اليميني المتطرف جان ماري لوبان، وعارض زواج المثليين وتبنهم أطفالا واعترف بأنّه صفع نساء.
وقال في مقابلة صحافية:" لا أعارض زواج المثليين...لا اهتم. يجب أن يفعل الناس ما يشاؤون ...لكنني ضدّ تبني زوجين من ذات الجنس للأطفال".
وأضاف:" هل قلت إني صفعت امرأة؟ نعم...لكن كان على أن أضيف أنني تلقيتُ صفعات أكثر مما أعطيتُ بكثير.لم أتحرّش بأي امرأة في حياتي. أما هنّ فتحرشنّ بي كثيرا".
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.