بعد مرور عامين على استفتاء الاستقلال الكردي في العراق تتجه حكومة كردستان العراق الى تعزيز العلاقات مع بغداد.
الأربعاء ١٠ يوليو ٢٠١٩
بعد مرور عامين على استفتاء الاستقلال الكردي في العراق تتجه حكومة كردستان العراق الى تعزيز العلاقات مع بغداد.
مسرور بارزاني رئيس وزراد الاقليم قال لرويترز إنّه سيصب جهوده لإقامة "علاقات قوية وبناءة" مع الحكومة العراقية المركزية، وهذا ما يوحي بتنحية فكرة الاستقلال في الوقت الحالي.
وطرح بارزاني فكرة إصلاح العلاقات مع بغداد.
ويواجه رئيس الوزراء الجديد خلافات قديمة بشأن الاستقلال وصادرات النفط والمشاركة في الإيرادات والأمن والأراضي مما تسبّب في توتر العلاقات بين بغداد وأربيل.
وكشف بارزاني عن مفاوضات خاصة بالنفط والغاز تجري حاليا، متوقعا فرصة "لإحراز تقدم سريع" في هذا الملف.
وأضاف:" هناك فرصة كبيرة لنتوصل الى وضع مربح للطرفين، بالعمل معا والتعاون فيما بيننا يمكننا زيادة انتاج النفط".
ووعد بارزاني بمكافحة الفساد وتحقيق الإصلاحات "لضمان تنامي ثقة الناس في الحكومة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.