أنتجت شركة فولكسفاجن آخر سيارة بيتل لتسدل الستار على هذه السيارة "المحبوبة"والتي تعود الى العهد النازي في المانيا.
الخميس ١١ يوليو ٢٠١٩
أنتجت شركة فولكسفاجن آخر سيارة بيتل لتسدل الستار على هذه السيارة "المحبوبة"والتي تعود الى العهد النازي في المانيا.
وعلى وقع موسيقى من التراث الشعبي المكسيكي، جرى الاحتفال بإنتاج الوحدات النهائية من السيارة، في مصنع فولكسفاجن في ولاية بويبلا في وسط المكسيك، بعد أكثر من ثمانين عاما على طرح هذا الطراز في ألمانيا.
وتغادر فولسفاجن ما يُعرف "بثقافة الهيبيز" لتتوجه نحو أذواق جديدة من جيل الزبائن الذي يفضل سيارات الدفع الرباعي.
مصنع فولكسفاجن في بويبلا سيتحول من انتاج السيارة بيتل الى سيارات "طارق"، علما أنّ هذا المصنع يتخصّص في تصنيع سيارات الدفع الرباعي التي تنتشر في الأسواق الأميركية بشكل كبير، وهي سوق التصدير الرئيسي لمصنع فولكسفاجن في المكسيك.
آخر سيارة بيتل ستُباع على موقع أمازون دوت كوم في خطوة تتبنى فيها الشركة متطلبات المستقبل للاستمرار.
نبذة
أنتجت فولكسفاجن السيارة بيتل أو "الخنفساء" أول مرة العام ١٩٣٨ كسيارة رخيصة بأمر من أدولف هتلر لتشجيع الألمان على حيازة السيارات.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.