ستتضاعف أحجام سوق الطائرات المُسيرة غير العسكرية ثلاثة أمثال حجمها الحالي خلال العقد المقبل.
الجمعة ١٩ يوليو ٢٠١٩
ستتضاعف أحجام سوق الطائرات المُسيرة غير العسكرية ثلاثة أمثال حجمها الحالي خلال العقد المقبل.
هذا السوق الذي تسيطر عليه شركات تصنيع في الصين سيصل الى ١٤،٣مليار دولار علي الرغم من تذيرات أميركية من مخاطر هذا النوع من الطائرات على الأمن القومي.
هذه التوقعات تضمنتها دراسة أصدرتها شركة تيل عروب المتخصصة في تحليل بيانات الفضاء الجوي،في حين بُقدّر قيمة السوق حاليا ب٤،٩مليار دولار.
وسيتستفيد السوق من الفتح التدريجي للمجال الجوي الأميركي من إدارة الطيران الاتحادية والاستخدام المتزايد للطائرات المسيرة في القطاعات التجارية، وسط تصاعد المخاوف الأمنية في الولايات المتحدة الأميركية.
وتتخوف الشركات الأميركية من احتمال حصول الصين على بيانات حساسة ومقاطع فيديو يمكن للطائرات المُسيّرة صينية الصنع التقاطها.
وحذرت وزارة الأمن الداخلي الاميركية، في مايو أيار، الشركات الاميركية من المخاطر التي تتعرض لها بياناتها من الطائرات المُسيّرة صينية الصنع، بحسب ما أوردته رويترز.
قال فيل فينيجان، المحلل في شركة تيل غروب الذي أعدّ الدراسة، إنّ المُصنعين الصينيين يزودون ثلاثة أرباع الأسواق التجارية والاستهلاكية العالمية حسب الوحدة.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.