شاركت طائرات حربية برازيلية في إخماد حرائق غابات الأمازون في تطور بارز.
الإثنين ٢٦ أغسطس ٢٠١٩
شاركت طائرات حربية برازيلية في إخماد حرائق غابات الأمازون في تطور بارز.
وأسقطت هذه الطائرات مياها في الغابات المشتعلة في ولاية روندونيا الواقعة في الأمازون في محاولة لتطويق الغضب العالمي بشأن تدمير رئة الكرة الأرضية.
وأعلن متحدث باسم مكتب الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، أنّ الرئيس سمح بعملية عسكرية في سبع ولايات لمكافحة الحرائق استجابة لطلبات من الحكومات المحلية للمساعدة.
وذكرت وكالة رويترز أنّ في مدينة بورتو فاليو تمّ حصر الحرائق المشتعلة في مناطق صغيرة تحتوي على أشجار منفردة.
تزامن التدخل العسكري البرازيلي في إخماد حرائق الأمازون مع اقتراب زعماء مجموعة السبع الذين يجتمعون في فرنسا الى الاتفاق "على تقديم العون الفني والمالي"للدول التي تأثرت بالحرائق.
وكشف المعهد القومي لأبحاث الفضاء في البرازيل عن تسجيل ٨٠ألف حريق عبر البرازيل حتى ٢٤أغسطس آب ، في أعلى مستوى منذ العام ٢٠١٣.
ولا تزال الانتقادات تتوجه الى السلطات البرازيلية لتقاعسها في مكافحة نيران الأمازون.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.