قوبل فيلم "جودي" بحفاوة كبيرة بعد عرضه في مهرجان تورونتو السينمائي.
الأربعاء ١١ سبتمبر ٢٠١٩
قوبل فيلم "جودي" بحفاوة كبيرة بعد عرضه في مهرجان تورونتو السينمائي.
وأعلنت بطلة الفيلم الممثلة الاميركية رينيه زيلويجر أنّها شعرت "بنوع من المسؤولية" يحتم عليها أداد شخصية المغنية الراحلة جودي جارلاند.
مخرج الفيلم روبرت جولد قال" كانت رينيه رائعة لأنّها ممثلة عظيمة، كما أنّها تغني أيضا، إنّها ظريفة للغاية ولديها قلب كبير".
قصة الفيلم
وأعلنت بطلة الفيلم الممثلة الاميركية رينيه زيلويجر أنّها شعرت "بنوع من المسؤولية" يحتم عليها أداد شخصية المغنية الراحلة جودي جارلاند.
ويتناول الفيلم الشهور الستة الأخيرة من حياة جارلاند حين وصلت الى لندن العام ١٩٦٨ ضمن جولة غنائية لتحسين أوضاعها المالية.
وكانت جارلاند تعاني من الاكتئاب والقلق والإدمان بسبب معركة حضانة صعبة مع زوجها الرابع.
كان يرافقها في لندن زوجها الخامس والأخير ميكي دين الذي جسّد دوره الممثل فين ويتروك.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.