قام لاعب منتخب أستراليا "أندرو بوغوت"،بحركة مستغربة أثناء مباراة النّصف نهائيّة لكأس العالم في كرة السّلة،حيث فرك أصابعه يطريقة أوحت للمشاهدين بأنّ الحكّام يتلقّون رشوة لقاء تحيّزهم لصالح منافسهم المنتخب الاسباني.
السبت ١٤ سبتمبر ٢٠١٩
قام لاعب منتخب أستراليا "أندرو بوغوت"،بحركة مستغربة أثناء مباراة النّصف نهائيّة لكأس العالم في كرة السّلة،حيث فرك أصابعه يطريقة أوحت للمشاهدين بأنّ الحكّام يتلقّون رشوة لقاء تحيّزهم لصالح منافسهم المنتخب الاسباني.
تعتبر هذه الحركة مرفوضة لدى الاتحاد الدّولي ومهينة بحق النّزاهة في التّحكيم. mمن المرجّح أن يتّخذ الاتّحاد الدّولي للّعبة "فيبا" عقوبة صارمة بحق هذا اللاّعب والتي تتراوح بين ايقافه عن اللّعب لمباريات عدّة أو تغريمه مبلغا ماليا ضخما.
وقد انتهت المباراة بفوز المنتخب الاسباني بعد وقتين اضافيّين بنتيجة ٨٨ – ٩٥ وتأهّله الى المباراة النّهائيّة لملاقات المنتخب الأرجنتيني الواقع في الخامس عشر من شهر أيلول الجاري عند السّاعة الثّالثة بعد الظّهر من يوم الأحد.وسيلعب المنتخب الأسترالي ضد المنتخب الفرنسي على المركزين الثّالث والرّابع السّاعة الحادية عشرة قبل الظّهر في اليوم نفسه.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».