أعلنت دولة الكويت أن الجهات الأمنية تحقق في تحليق طائرة مسيّرة على الجانب الساحلي، مؤكدة التنسيق مع السعودية بعد استهداف معملي شركة أرامكو.
الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠١٩
أعلنت دولة الكويت أن الجهات الأمنية تحقق في تحليق طائرة مسيّرة على الجانب الساحلي، مؤكدة التنسيق مع السعودية بعد استهداف معملي شركة أرامكو.
في المقابل، نفى مسؤولون عراقيون أن تكون الطائرات المسيّرة التي تستهدف السعودية تنطلق من الأراضي العراقية.
ووجّه رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح، "القيادات العسكرية والأمنية إلى تشديد الإجراءات الأمنية حول المواقع الحيوية داخل البلاد، واتخاذ جميع الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على أمن الكويت والمواطنين والمقيمين على أرضها من كل خطر".
ونقلت «كونا» عن نائب رئيس مجلس الوزراء الكويتي أنس الصالح، قوله، إن "القيادات الأمنية قدمت لرئيس مجلس الوزراء إيجازاً عن الأوضاع الأمنية في المنطقة، وآخرها العمليات التخريبية لمنشآت نفطية داخل أراضي السعودية، إذ بينت (رئاسة الأركان) أنها على تنسيق مباشر ومستمر مع الأشقاء في القوات المسلحة السعودية والدول الشقيقة والصديقة".
وأضاف الصالح أن "القيادات الأمنية باشرت إجراء التحقيقات اللازمة بشأن ما تم رصده من تحليق طائرة مسيرة في مناطق على الجانب الساحلي من مدينة الكويت، وما تم اتخاذه من إجراءات والسبل الكفيلة للتصدي لها".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.