كرّم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر الأبيض المتوسط الممثل اللبناني رفيق علي أحمد كممثل له حضوره وإبداعاته في هذه المنطقة.
الأربعاء ٠٩ أكتوبر ٢٠١٩
كرّم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر الأبيض المتوسط الممثل اللبناني رفيق علي أحمد كممثل له حضوره وإبداعاته في هذه المنطقة.
وتزامن تكريمه مع سلسلة من التكريم لمبدعين في العالم العربي في إطار الدورة الخامسة والثلاثين لهذا المهرجان العريق.
قدم الافتتاح الذي أقيم في دار أوبرا الإسكندرية، استعراضا غنائيا بعنوان"١٠٠سنة ثورة" من اخراج عادل عبده ، استعاد خلاله مسيرة الحراك الشعبي المصري بدءا من ثورة ١٩١٩ وحتى اليوم.
كرّم المهرجان في الافتتاح الممثلة نبيلة عبيد التي تحمل الدورة هذا العام اسمها، في تقليد متبّع مع نجوم السينما المصرية مندذ خمس سنوات.
وكرم المهرجان المخرج محمد فاضل والممثل محمود قابيل.
قلد المهرجان "وسام عروس البحر المتوسط" للمخرج التونسي رشيد فرشيو.
وكرم المهرجان الممثل هوجو سيلفا والمخرج كولدو سيرا، باعتبار أنّ اسبانيا "ضيف شرف".
وعلى مدى ستة أيام يعرض المهرجان الذي تنظمه سنويا الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما أكثر من ٨٠فيلما من دول حوض البحر الأبيض المتوسط وبعض الدول الأخرى.
ويحتفي المهرجان بمئوية ثلاثة من صناع السينما هم: المخرج حسن الإمام، الكاتب إحسان عبد القدوس والمخرج عز الدين ذو الفقار.
وينظم المهرجان معرضا بعنوان "٣٥سنة مهرجان" يشمل أبرز إصدارات وملصقات الدورات السابقة وصورا فوتوغرافية تؤرخ لها.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.