المحرر الاقتصادي-جدد صندوق النقد الدولي مطالبة لبنان بتنفيذ إصلاحات بشكل عاجل لإعادة الثقة والاستقرار الى القطاع الاقتصادي.
الإثنين ٢٨ أكتوبر ٢٠١٩
المحرر الاقتصادي-جدد صندوق النقد الدولي مطالبة لبنان بتنفيذ إصلاحات بشكل عاجل لإعادة الثقة والاستقرار الى القطاع الاقتصادي.
وفي حين تتواصل الاحتجاجات في بيروت والمناطق اللبنانية، ترتفع المؤشرات الى غياب التوجه الى استقالة الحكومة التي تشكل مطلبا أساسيا من مطالب الحراك الشعبي، وهذا ما يشير الى مزيد من الاحتدام.
وأعلن الصندوق أنّه يدرس حزمة الإصلاحات التي قدمتها الحكومة مؤخرا، وأخفقت في تهدئة غضب الرأي العام وطمأنة المحانحين الأجانب.
وتتزامن نصيحة صندوق النقد الدولي مع استمرار اغلاق المصارف اللبنانية.
وقال جهاد أزعور مدير إدارة الشرق الاوسط وآسيا الوسطى في الصندوق:" ندرس الحزمة. نحتاج أن نرى ليس فقط ما تتضمنه بل الجدول الزمني للحزمة في بلد مثل لبنان الذي يعاني من مثل هذه المستويات المرتفعة من الدين الى الناتج المحلي الإجمالي ومستويات مرتفعة لعجز مزدوج".
وأضاف"ثمة حاجة عاجلة لاصلاحات أساسية في لبنان من اجل استعادة الاستقرار الاقتصادي الكلي والثقة وتحفيز النمو وتقديم بعض الحلول للقضايا التي يثيرها الشارع".
وحدّد أزعور أولويات في تنفيذ الإصلاحات منها في قطاعي الاتصالات والطاقة"وفقا لجدول زمني مفصّل جدا" كما قال.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.