أصبحت رولا خلف أول امرأة تتولى رئاسة فايننشال تايمز منذ بدء إصدار الصحيفة قبل 131 عاما.
الثلاثاء ١٢ نوفمبر ٢٠١٩
أصبحت رولا خلف أول امرأة تتولى رئاسة فايننشال تايمز منذ بدء إصدار الصحيفة قبل 131 عاما.
وحلّت في هذا المنصب المهم بعدما أعلن رئيس التحرير ليونيل باربر أنه سيترك المنصب في يناير كانون الثاني.
ومنذ انضمامها للصحيفة قبل 20 عاما، شغلت رولا مناصب نائب رئيس التحرير ورئيس تحرير الشؤون الخارجية ورئيس تحرير شؤون الشرق الأوسط. وسعت خلال السنوات القليلة الماضية إلى زيادة عدد القراء من النساء وكذلك المحررات في الصحيفة.
وقالت رولا:"إنه لشرف كبير تعييني رئيسة لتحرير فايننشال تايمز أعرق مؤسسة صحفية في العالم".
وأضافت "أتطلع لاستكمال إنجازات ليونيل باربر الاستثنائية وأشعر بالامتنان لإرشاداته طوال السنين".
وستنضم رولا التي ولدت في لبنان، إلى كاثرين فاينر رئيسة تحرير صحيفة الجارديان لتكون ضمن قلة من النساء يتولين رئاسة تحرير صحف كبرى في بريطانيا.
وقبل انضمامها لصحيفة فايننشال تايمز عام 1995، عملت رولا في مجلة فوربس في نيويورك وهي حاملة لشهادة الماجيستير من جامعة كولومبيا.
وسيترك باربر المنصب بعد 14 عاما على توليه رئاسة التحرير وبعد 34 عاما على انضمامه لصحيفة فايننشال تايمز التي تطبع أوراقها باللون البرتقالي الفاتح.
وتجاوزت الصحيفة حد المليون قارئ هذا العام وفاقت نسبة المشتركين فيها عبر الإنترنت 75 بالمئة من إجمالي التوزيع.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.