تطلق شركة تويتر خاصيّة تمكن المستخدم من حجب تعليقات معينة علي تغريداته ما يمنح المستخدم قدرة السيطرة على محادثات منصته.
الجمعة ٢٢ نوفمبر ٢٠١٩
تطلق شركة تويتر خاصيّة تمكن المستخدم من حجب تعليقات معينة علي تغريداته ما يمنح المستخدم قدرة السيطرة على محادثات منصته.
وهذه الخاصية التي اختبرت سابقا في الولايات المتحدة وكندا واليابان تأتي في إطار جهود تويتر لتطهير الموقع من التعليقات المسيئة وجعل منصتها للتواصل الاجتماعي أكثر ملاءمة للمستخدم.
توضيح تويتر
وأعلنت سوزان شيا مديرة إدارة المبيعات في تويتر، أنّ الشركة وجدت أثناء التجارب أن المستخدمين عادة ما يحجبون التعليقات "التي يرون أنها غير ذات صلة بالموضوع أو المسيئة".
وسيظل المستخدمون قادرون على رؤية التعليقات المحجوبة والتفاعل معها عن طريق الضغط على أيقونة ستظهر على التغريدة.
وكشفت شيا أنّ بعض الناس لم يرغبوا في إخفاء التعليقات خوفا من ردود انتقامية، وأضافت أن الشركة مستمرة في تلقي ردود الفعل على تجارب هذه الخاصية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.