حلّ الطالب في الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا رامي القادري أولا في التصفيات النهائية لمسابقة هواوي لتقنية المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط.
الأربعاء ٠٤ ديسمبر ٢٠١٩
حلّ الطالب في الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا رامي القادري أولا في التصفيات النهائية لمسابقة هواوي لتقنية المعلومات والاتصالات في الشرق الأوسط.
هذه النتيجة جاءت في إطار فوز الفريق اللبناني المؤلف أيضا من الطالبين قمر غندور وكريم رضى من الجامعة اللبنانية كلية الهندسة الفرع الثالث-الحدث.
أعلنت النتائج في مقر الشركة الرئيس في مدينة شينزن في الصين.
وعقد نائب رئيس الشركة للعلاقات العامة والإعلام جو كيلي مؤتمرا صحافيا أوضح خلاله انه "تم هذه السنة استثمار مبلغ ١٧ مليار دولار في قطاع البحث والتطور، وهذا ما يجعل شركة هواوي في المرتبة الخامسة عالميا في هذا الاطار".
واوضح ان هواوي "موجودة في ١٧٠ دولة، وهي اليوم في المرتبة ٦٢ عالميا في المؤشر العالمي لافضل العلامات التجارية، واول شركة صينية تدخل هذا المؤشر، وحلت في المرتبة ١٢ لمؤشر افضل قيمة مالية للعلامة التجارية".
وقال: "ان السوق الاول لمنتجاتنا هو الصين وفي المرتبة الثانية أوروبا والشرق الاوسط وأفريقيا الامر الذي يشكل ٢٥٪من عائداتنا، اما الأقل اهمية فهو السوق الاميركي".
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.
دخلت وساطات عدة على خط التهدئة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله.