تصدّر فيلم "الجوكر" ترشيحات جوائز الأوسكار بعدما نال 11 ترشيحا منها جائزة أفضل فيلم.
الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٠
تصدّر فيلم "الجوكر" ترشيحات جوائز الأوسكار بعدما نال 11 ترشيحا منها جائزة أفضل فيلم.
وينافس هذا الفيلم أفلاما عدة مثل "فورد ضد فيراري"(فورد في فيراري)، و"الأيرلندي"(ذي أيرشمان)من انتاج شركة نتفليكس، و"جوجو الارنب"(جوجو رابيت) ، و"نساء صغيرات"(ليتل ومن)، وفيلم "ذات مرة في هوليوود"(وانس آبون آتايم إن هوليوود)، والفيلم الكوري "طفيل"(باراسايت).
وحصل كل من ”الأيرلندي“ و“1917“ و“ذات مرة في هوليوود“ على عشرة ترشيحات.
ومن المقرر تسليم جوائز الأوسكار، وهي أهم جوائز في صناعة السينما، خلال حفل يقام في هوليوود في التاسع من فبراير شباط.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.