منذ بداية الأزمة الاقتصادية في لبنان ، بقي بنك بيمو إلى جانب عملائه ، في محاولة لإيجاد الحلول المناسبة بالتزامن مع تخفيضه لمجمل إلتزاماته.
الثلاثاء ١٤ يناير ٢٠٢٠
منذ بداية الأزمة الاقتصادية في لبنان ، بقي بنك بيمو إلى جانب عملائه ، في محاولة لإيجاد الحلول المناسبة بالتزامن مع تخفيضه لمجمل إلتزاماته.بالرغم من حدةالأزمة الحالية ، قرر بنك بيمو إستئناف عملية إقراض عملائه.
يتماشى هذا الإجراء مع واجبات المصرف وسعيه للمساهمة في استعادة الثقة في الاقتصاد اللبناني ، وتخفيف العبء والتحديات التي يواجهها اللبنانيون في الوقت الحالي وتقديم الدعم المالي لتمكين عملائه من اغتنام الفرص المتاحة.
تأتي هذه المبادرة في وقت يعاني فيه الأفراد والشركات والمؤسسات اللبنانية المختلفة من حالة من الإرتباك. وحرصا على تقديم حلول مالية عملية لعملائه وليس فقط بالإكتفاء بتفهم وضعهم، يطلق بنك بيموهذه المبادرة تماشيا مع رؤيته ومهمته التي تهدف إلى تقديم أفضل خدمة مع الدعم الكامل لهم.
في هذا الصدد ، نؤمنأن عام 2020 هو عام الشجاعة. نريد أن نكون مثالاً يحتذى به وأن نصبح مصدر أمل لجميع اللبنانيين حتى نتمكن من النهوض سوياً وتخطي هذه الأزمة.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.