ابتكر الطاهي الفيتنامي هوانج تون "كورونا برجر" لرفع المعنويات في مواجهة الفيروس المستجد.
الخميس ٢٦ مارس ٢٠٢٠
ابتكر الطاهي الفيتنامي هوانج تون "كورونا برجر" لرفع المعنويات في مواجهة الفيروس المستجد.
يتفرّغ هذا الطاهي في هانوي، مع رفاقه، في تشكيل عدد من قطع البرجر المخلوطة بالشاي،ويضيفون اليها "تيجانا" صغيرة من العجين لتشبه الفيروس التاجي تحت المجهر.
وفي "بيتزا هوم" لشراء المأكولات في وسط هانوي، قال تونج :"نمزح بهذه الدعابة: إذا كان هناك ما يفزعك.. فلتأكله".
وأضاف "لا يصبح كورونا مخيفا عندما تلتهم قطعا من البرجر على شكل الفيروس نفسه. هذا تفكير ينشر البهجة أثناء هذا الوباء".
يبيع المتجر نحو 50 قطعة برجر يوميا على الرغم من تزايد عدد المتاجر والشركات التي اضطرت للغلق بسبب الفيروس.
وقال دانج دين كوي (66 عاما) أثناء خروجه من المطعم بصحبة حفيده إن البرجر الأخضر طريقة لرفع المعنويات.
أضاف "فيروس الكورونا هذا شديد الخطورة، لكن إذا أكلنا قطعة برجر بنفس هيئته، سيبدو الأمر في أذهاننا كما لو أننا انتصرنا عليه بالفعل".
المصدر: وكالة رويترز
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.