علت النغمات الفرحة في الحديقة المركزية للمركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية - مستشفى رزق.
الخميس ٣٠ أبريل ٢٠٢٠
علت النغمات الفرحة في الحديقة المركزية للمركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية - مستشفى رزق يوم الجمعة 24 نيسان حيث قدّمت جوي فياض وأوليفر معلوف من جمعية "أحلى فوضة" أداء موسيقي حيّ هو بمثابة لفتة من القلب لدعم جميع أطباء وحدة الرعاية والمرضى الذين يواجهون فيروس كورونا.
بغية احترام مبدأ التباعد الاجتماعي، قام الثنائي بتقديم أدائه عالياً في السماء، على سطح ونش قدمته شركة أوتو خالد، في حين قدّم صالون بو خليل معدّات الصوت اللازمة لكي تصل النغمات الى كل ركن من أركان المستشفى.
تهدف هذه المبادرة التعاطفيّة إلى إظهار التقدير والامتنان لوحدة الرعاية الطبية في المركز الطبي للجامعة اللبنانية الأميركية - مستشفى رزق، والتي تضمّ جميع العاملين الصحيّين وكل موظّف في المركز الطبيّ. لقد رفعت هذه المبادرة بالفعل معنويات الجميع وبالأخص مرضى الفيروس والفريق الطبي.
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.