مجلة السبّاق- يعتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن ما يصل إلى 100 ألف أمريكي قد يلقون حتفهم في جائحة فيروس كورونا.
الإثنين ٠٤ مايو ٢٠٢٠
مجلة السبّاق- يعتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن ما يصل إلى 100 ألف أمريكي قد يلقون حتفهم في جائحة فيروس كورونا.
أكد ترامب في المقابل، أنه واثق من تطوير لقاح بحلول نهاية العام.
التصريح الافتراضي
وخلال مؤتمر افتراضي نقلته فوكس نيوز، توقع ترامب تعافيا سريعا للاقتصاد الأمريكي، وألقى باللوم في تفشي الوباء على الصين حيث يعتقد أن المرض قد نشأ.
وقال ترامب:"سنخسر على أي حال من 75 إلى 80 إلى 100 ألف شخص. هذا أمر فظيع".
وأضاف ترامب :"أعتقد أننا سنحصل على لقاح بحلول نهاية العام. سيقول الأطباء، حسنا يجب ألا تقول ذلك... سأقول ما أعتقد... أعتقد أننا سنحصل على لقاح عاجلا وليس آجلا".
وحذر كثيرون من خبراء الصحة، بمن فيهم الدكتور أنتوني فاوتشي، كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، من أن تطوير لقاح يحتاج إلى فترة تتراوح ما بين عام و18 شهرا.
ترامب والصين
وكشف ترامب أنه يريد أن يعود الطلاب إلى المدارس والجامعات في الخريف حتى مع الاعتراف بإمكانية عودة ظهور المرض.
وسعى ترامب، الذي تعرض لانتقادات لعدم التحرك بشكل أسرع لاحتواء المرض، إلى تخفيف الانتقادات من خلال إلقاء اللوم على الصين.
وقال ترامب إن الصين ارتكبت "خطأ فظيعا" من دون أن يقول بدقة ما هو هذا الخطأ أو يقدم أدلة محددة.
المصدر: رويترز
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.