أعلنت جامعة كمبردج البريطانية تقديم محاضراتها الموسم الدراسي المقبل عبر الانترنت.
الخميس ٢١ مايو ٢٠٢٠
أعلنت جامعة كمبردج البريطانية تقديم محاضراتها الموسم الدراسي المقبل عبر الانترنت.
وسجلت الجامعة لنفسها سبقا في هذا الاتجاه الرقمي للتعليم عن بُعد.
وذكرت الجامعة، التي أغلقت أبوابها أمام الطلبة في مارس آذار، بعد أن فرضت الحكومة البريطانية إجراءات عزل عام صارمة للحد من تفشي مرض كوفيد-19 الناتج عن الإصابة بالفيروس، إن الخدمة التعليمية ستقدم بشكل افتراضي حتى صيف 2021 مع احتمال وجود بعض المجموعات الدراسية الصغيرة فعليا.
وكشفت الجامعة في بيان: "نظرا إلى أن من المرجح أن يظل التباعد الاجتماعي مطلوبا، قررت الجامعة وقف الحضور الفعلي للمحاضرات خلال العام الدراسي القادم".
وأشارت الى أنّ القرار يمكن مراجعته بناء على الإرشادات الرسمية الخاصة بالفيروس.
والسؤال المطروح حاليا في الأوساط الأكاديمية، هل يتحوّل قرار جامعة كمبردج الى أنموذج للتعليم الجامعي حتى إشعار آخر؟
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.