أطلقت إسرائيل قمرا صناعيا جديدا لأغراض المراقبة سيوفر لمخابراتها العسكرية قدرات مراقبة عالية الجودة
الأحد ٠٥ يوليو ٢٠٢٠
أطلقت إسرائيل قمرا صناعيا جديدا لأغراض المراقبة سيوفر لمخابراتها العسكرية قدرات مراقبة عالية الجودة.
وتعمل إسرائيل على تعزيز قدراتها "لمراقبة أعداء مثل إيران"، التي تعتبر برنامجها النووي تهديدا كبيرا لها بحسب ما ذكرته رويترز.
وجرى إطلاق القمر الصناعي أفق 16 إلى الفضاء صباح اليوم الاثنين من موقع في وسط إسرائيل بواسطة صاروخ شافيت الإسرائيلي الصنع والذي استخدم لإطلاق الأقمار الصناعية أفق السابقة.
وقال وزير الدفاع بيني جانتس ”سنواصل تعزيز قدرات إسرائيل والحفاظ عليها على كل جبهة وفي كل مكان“.
ووصفت وزارة الدفاع القمر الصناعي أفق 16 بأنه ”قمر استطلاع بصري كهربائي مزود بقدرات تقنية متقدمة“.
وسيتم استلام الصور الأولى من القمر الصناعي في غضون أسبوع تقريبا.
وشركة الصناعات الجو-فضائية الإسرائيلية هي المتعاقد الرئيسي للمشروع.
المصدر الوحيد: وكالة رويترز
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.