.تعالت الأصوات الداعية ملاكي المنطقة المنكوبة في بيروت عدم بيع ممتلكاتهم لجهات "مشبوهة" تعرض الشراء
الأربعاء ١٢ أغسطس ٢٠٢٠
.تعالت الأصوات الداعية ملاكي المنطقة المنكوبة في بيروت عدم بيع ممتلكاتهم لجهات "مشبوهة" تعرض الشراء
وفي حين لم تبادر أيّ سلطة رسمية الى اتخاذ أي تدبير "قانوني" لحماية هذه المناطق التي تحتوي "كنوزا عمرانية" وتنوعا ثقافيا وطبقيا، صدرت مواقف من شخصيات عامة ومؤسسات أهلية، ومنها:
نعمت افرام
غرد النائب المستقيل نعمة افرام عبر حسابه على "تويتر": نداء إلى الضمير. فلنوقف جشع من بدأ ينهش إرثنا النادر المتمثل في بيوتنا التاريخية الباقية ولو المهدمة في بيروت الكبرى، مستغلا الجوع والألم والموت، عارضا بسخاء عملية الشراء.
اللقاء الارثودوكسي
ناشد "اللقاء الارثوذكسي" في بيان أصحاب المباني والعقارات الواقعة ضمن مناطق بيروت المنكوبة وما يجاورها، "عدم التسليم لليأس أو الاحباط المبررين أمام فظاعة الحدث، وبالتالي الامتناع عن بيع أملاكهم بل التشبث بالوجود والارض والحجر، في هذه المرحلة الحساسة من تاريخنا المعاصر".
إنها مهمة حضارية وجدانية إنسانية أخلاقية ووطنية. لنكن كلنا حراس هذه المدينة المنكوبة وشعبها الشهيد".
وطالب "أصحاب شركات الوساطة العقارية والوسطاء العقاريين المستقلين بالامتناع عن القيام بعملهم المعتاد ضمن المناطق المشار اليها اعلاه، خصوصا في ظل الكارثة التي حلت على العاصمة بيروت وبهذا الظرف الاقتصادي الدقيق بالذات".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.