ليبانون تابلويد- شنّ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون هجوما صاعقا على الطبقة السياسية في لبنان فوصفها بالفساد والقمع ورفع لهجته تجاه حزب الله.
السبت ٢٦ سبتمبر ٢٠٢٠
ليبانون تابلويد- شنّ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون هجوما صاعقا على الطبقة السياسية في لبنان فوصفها بالفساد والقمع ورفع لهجته تجاه حزب الله.
اكدّ أنّ الطبقة السياسية لم تحترم التزاماتها أمام فرنسا والمجتمع الدولي ، خصوصا حزب الله وحركة أمل.
واعتبر ان هذه الطبقة رهنت لبنان للمصالح الخارجية ما وضع لبنان في الفوضى.
ورأى أنّ هذه الطبقة ضيّعت شهرا من الوقت.
وحيا الجيش اللبناني الذي يحافظ على الاستقرار.
وجدد استمرار المبادرة الفرنسية، طارحا اجتماعا للدول المانحة لمساعدة الشعب اللبناني عبر الأمم المتحدة.
واعترف بالفشل لكنّه حمّل المسؤولية للسياسيين تحديدا الثنائي الشيعي.
ورفض العودة الى تشكيل حكومة سياسية.
وتمسك بخريطة الطريقة التي تتضمنها المبادرة الفرنسية للوصول الى الانقاذ.
واعتبر أنّ العقوبات على المسؤولين اللبنانيين غير مجدية كليا حاليا.
وتمسك باتفاق الطائف الذي لم يذكر التوزيع الطائفي للوزارات واعتبر أن الحريري أخطأ في موقفه...
وكشف أنّه سيواصل اتصالاته مع ايران مقرا أنّ العقوبات الأميركية أضرّت بمبادرته.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.