بيا قاعي- على وقع الانهيار الاقتصادي الأسوأ في تاريخ لبنان الحديث وارتفاع معدّلات البطالة بشكل كبير بين الشباب، تشهد البلاد موجة جديدة من السرقات تطال المواطنين, حيث ارتفعة عمليات السرقة في جميع المناطق اللبنانية.
الخميس ١٢ نوفمبر ٢٠٢٠
بيا قاعي- على وقع الانهيار الاقتصادي الأسوأ في تاريخ لبنان الحديث وارتفاع معدّلات البطالة بشكل كبير بين الشباب، تشهد البلاد موجة جديدة من السرقات تطال المواطنين, حيث ارتفعة عمليات السرقة في جميع المناطق اللبنانية.
ولم توفر تداعيات الانهيار أي طبقة اجتماعية، خصوصاً مع خسارة الليرة أكثر من ثمانين في المئة من قيمتها أمام الدولار، ما تسبب بتآكل القدرة الشرائية للمواطنين, وانطلاقاً من كون لبنان بلداً يعتمد على الاستيراد إلى حد كبير، بالدولار، فقد ارتفعت أسعار السلع بشكل جنوني.
خلال الأشهر الماضية التي شهدت شحاً في السيولة، ونتيجة تشديد المصارف القيود على العمليات النقدية وسحب الأموال خصوصاً بالدولار، بات كثر يعمدون إلى وضع نقودهم في منازلهم, ما أدى الى ازدياد عمليات السرقة.
حصلت سرقة الخميس في بلدة أكروم في عكار, حيث دخل مجهولون الى منزل مواطن بواسطة الخلع والكسر, مستغلين غياب العائلة وانشغالهم بقطف الزيتون.
واستطاع السارقون المجهولون دخول المنزل وسرقة مجوهرات تقدر بنحو كيلوغرام من الذهب ومبالغ مالية بالدولار الأميركي والليرة اللبنانية .
حضرت اللأدلة الجنائية وبوشرت التحقيقات لكشف هوية السارقين ومحاسبتهم.
تشكل هذه السرقة نموذجا من السرقات التي تطال المنازل اللبنانية.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.