".عاقب القضاء العسكري اللبناني المغني فضل شاكر بالسجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة "لصلته بأعمال إرهابية ودعمه مجموعة مسلحة
الخميس ١٧ ديسمبر ٢٠٢٠
".عاقب القضاء العسكري اللبناني المغني فضل شاكر بالسجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة "لصلته بأعمال إرهابية ودعمه مجموعة مسلحة
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة أصدرت حكمين غيابيين بحق شاكر.
قضى الحكم الأول بالسجن 15 عاما مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية "بجرم التدخل في أعمال الإرهاب التي اقترفها إرهابيون، مع علمه بالأمر عن طريق تقديم خدمات لوجستية لهم".
وجاء الحكم الثاني بالسجن سبع سنوات مع تغريمه خمسة ملايين ليرة "بجرم تمويل مجموعة أحمد الأسير المسلحة والإنفاق عليها وتأمين ثمن أسلحة وذخائر لها".
كان شاكر (51 عاما) قد اعتزل الفن نهاية عام 2012 واقترن اسمه بجماعة أحمد الأسير السلفية قبل أن يظهر من جديد ويعلن عودته للفن في 2018.
وهذه ليست المرة الأولى التي تصدر فيها أحكام بحق شاكر الذي عاقبته المحكمة من قبل بالسجن خمس سنوات في 2016 وكذلك بالسجن 15 عاما في قضية "أحداث عبرا" بين الجيش اللبناني وجماعة أحمد الأسير عام 2017 لكنه حصل على حكم بالبراءة في 2018.
كلام الصورة:فضل شاكر يرفع علم المعارضة السورية(الصورة من رويترز)
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.