.استقبلت بيروت ثمانية لبنانيين كانوا محتجزين في الإمارات بعدما كشف مدير عام الأمن العام اللبناني عباس إبراهيم إنه فاوض أبوظبي للإفراج عنهم
الثلاثاء ٠٢ فبراير ٢٠٢١
.استقبلت بيروت ثمانية لبنانيين كانوا محتجزين في الإمارات بعدما كشف مدير عام الأمن العام اللبناني عباس إبراهيم إنه فاوض أبوظبي للإفراج عنهم
وقال إبراهيم لرويترز إن الثمانية كانوا قيد الاحتجاز في الإمارات لفترات تراوحت من بضعة أشهر إلى سبع سنوات وبعضهم أتم عقوبته. وأضاف أن 15 شخصا سيعودون في المجمل ومن المتوقع إطلاق سراح 15 آخرين قريبا.
وتابع أن ذلك جاء في إطار الملفات الأمنية بين لبنان والإمارات والتي تم التعامل معها.
وأحجمت السلطات في الإمارات عن التعليق.
وذكرت مصادر في المطار ووسائل إعلام رسمية لبنانية أن ثمانية أشخاص وصلوا يوم الثلاثاء. وقال مسؤول لبناني مطلع على الأمر إن جميع التهم الموجهة لهم تتعلق بمزاعم "التعامل مع حزب الله اللبناني بشكل مباشر أو غير مباشر".
وأصبحت دول الخليج التي كانت توجه الأموال في السابق إلى لبنان أكثر حذرا في السنوات الأخيرة بسبب تنامي نفوذ حزب الله المدعومة من إيران الخصم اللدود لهم.
المصدر: وكالة رويترز
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.