أنهت شركة ألمانية مهمتها في إزالة مواد خطرة مخزّنة في مرفأ بيروت فهل انتهى الكابوس؟
الإثنين ٠٨ فبراير ٢٠٢١
أنهت شركة ألمانية مهمتها في إزالة مواد خطرة مخزّنة في مرفأ بيروت فهل انتهى الكابوس؟
نقلت وكالة رويترز عن "بيان للرئاسة اللبنانية أن شركة ألمانية كلفتها السلطات بإخلاء مرفأ بيروت من مواد خطرة، بعضها كان مخزنا فيه لأكثر من عشر سنوات، قد أكملت مهمتها.
ووُقع عقد مع شركة كومبي ليفت في نوفمبر تشرين الثاني لإزالة الكيماويات من 52 حاوية، بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الانفجار الذي وقع في المرفأ في أغسطس آب وأدى لمقتل 200 شخص وإصابة الآلاف وتدمير أحياء بأكملها.
كان مسؤولون قد قالوا إن الانفجار ناجم عن كيماويات اشتعلت فيها النيران بعد أن ظلت مخزنة بالمرفأ في ظروف سيئة لسنوات.
ووقعت كومبي ليفت العقد لإزالة كيماويات قابلة للاشتعال وسريعة التفاعل من الحاويات بالمرفأ، وبعضها كان مخزنا هناك منذ 2009.
وذكر بيان من مكتب الرئاسة يوم الاثنين أن السفير الألماني أبلغ الرئيس بأن العملية اكتملت وأصبحت المواد جاهزة للشحن إلى خارج لبنان.
وأدى انفجار أغسطس آب، وهو من أقوى الانفجارات غير النووية في التاريخ، إلى زيادة الضغوط على بلد يكافح أزمة مالية متفاقمة.وبعد مرور ستة أشهر على الانفجار، لا يزال الكثير من اللبنانيين، الذين فقدوا أقارب ومنازل وأعمالا، ينتظرون نتائج التحقيق في ملابساته."
المصدر: وكالة رويترز، و الصورة من الوكالة الوطنية للاعلام عن اجتماع الرئيس عون والسفير الألماني.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.