.المحرر الاقتصادي- استمر قطع الطرقات الحيوية في مناطق لبنانية في ظل إشارات سلبية اقتصادية ونقدية
الأربعاء ٠٣ مارس ٢٠٢١
.المحرر الاقتصادي- استمر قطع الطرقات الحيوية في مناطق لبنانية في ظل إشارات سلبية اقتصادية ونقدية الإشارة الأولى: انطلاق التعامل بسعر الدولار الأميركي ما بين 9.975 و10.050 آلاف ليرة للدولار الواحد، مع اتجاهات مقلقة. الإشارة الثانية: ارتفاع سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 1300 ليرة، المازوت 1100 ليرة والغاز 500 ليرة، وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي: الإشارة الثالثة: تعديل سعر النقل بنسبة 30%ارتفاعا تزامنا مع صعود مئوي لأسعار المواد الاستهلاكية. واكبت هذه الإشارات مراوحة سياسية في تعثر تشكيل الحكومة ما يُنذر بمزيد من التدهور في القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.
بنزين 95 أوكتان: 33500 ليرة.
بنزين 98 أوكتان: 34500 ليرة.
المازوت: 23400 ليرة.
الغاز: 25300 ليرة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.