رد رئيس حزب الكتائب سامي الجميل من بكركي على كلام الامين العام لحزب الله حسن نصرالله عن وقوع الحرب الاهليه فقال" لا حرب أهلية في لبنان".
الجمعة ١٩ مارس ٢٠٢١
رد رئيس حزب الكتائب سامي الجميل من بكركي على كلام الامين العام لحزب الله حسن نصرالله عن وقوع الحرب الاهليه فقال" لا أحد يريد الحرب الا أنت". قال الجميل : "السيد نصرالله ذكر 10 مرات كلمة الحرب الاهلية، ما هذا الكلام التخويفي عن حرب اهلية، لا يوجد اي لبناني يريد حربا اهلية الا أنت، واذا كان هناك بعض المهووسين بالحرب ولديهم مصلحة فيها، لكن كن أكيدا ان الشعب اللبناني من شماله الى جنوبه لا يحب الحرب بل السلام". وأكد ان "لا حرب اهلية في لبنان"، وقال: "أنت مسيطر على البلد وهذه المنظومة، وتحدد للسياسيين اللبنانيين حدود لعبتهم، وتعتبرون ان ثورة الشعب موجهة ضدكم، كلا هذه الثورة تريد بناء دولة وبلد ومستقبل". وتابع: "نفهم أن من يسيطر على رهينة فهو لا يرغب في أن تتحرك وتحاول ان تتحرر، بل يهمه ان تبقى ساكتة وتتعذب بصمت، لكن كلا لن نموت على السكت بل سنرفع الصوت ونواجه ولا تهددونا بالحرب الاهلية فنحن اشخاص سلميون نرفض منطق الحرب، وهناك شعب يحاول ان يتحرر وينقذ نفسه واذا كنتم تريدون القيام بأمر جيد فكوا الاسر، فشعبك جائع ايضا، والشيعة ليسوا معفيين من الازمة الاقتصادية وكل الشعب اللبناني يعاني".
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.