تنطلق بطولة لبنان في كرة السلة لنوادي الدرجة الأولى للرجال بعد غياب موسم، بسبب إقفال البلاد جراء تفشي فيروس كورونا.
الخميس ٢٥ مارس ٢٠٢١
تنطلق بطولة لبنان في كرة السلة لنوادي الدرجة الأولى للرجال بعد غياب موسم، بسبب إقفال البلاد جراء تفشي فيروس كورونا، فضلا عن تداعيات احتجاجات 17 تشرين الأول 2019 غير المسبوقة وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار الأميركي، وتاليا دخول البلاد في أزمة مالية واقتصادية غير معهودة. تعود البطولة بغياب اللاعبين الأجانب وببرنامج مختصر عما كان عليه سابقا، بالانتقال الى المربع الذهبي مباشرة بعد مرحلتي الذهاب والإياب. وستتأثر اللعبة هذا الموسم فنيا وتشويقيا بغياب اللاعبين الأجانب وكذلك بقسم لا بأس به من اللاعبين المحليين البارزين الذين حصلوا على عروضات خارجية، وتوزعوا بين دول الخليج العربي وشمال أفريقيا. 10 فرق تخوض البطولة، وتعتمد ملاعب خاصة بها من بيروت الى البقاع وصولا الى كسروان وجبيل وطرابلس. بطولة تعود بعد غياب، وتبقى منتظرة من عشاقها ايا كانت أسماء اللاعبين التي تستعين بها الفرق.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.