رأى الحزب التقدمي الاشتراكي أنّ الحل يبدأ بترشيد الدعم فورا ومراقبة السوق الاستهلاكية.
السبت ١٠ أبريل ٢٠٢١
لفت الحزب التقدمي الاشتراكي، في بيان، إلى أن "الأزمات تكاد تتسابق فوق كاهل المواطنين إلى درجة لم يعد هناك ما تبقى من مقومات صمود إلا واستنزفها سوء الإدارة القاتل، الذي يتحكم بسياسات المعنيين بمعيشة الناس، والتخلي الرسمي عن المسؤولية الإنسانية والوطنية والقانونية المناطة بمن هم في مواقع القرار في الحكومة، وتحديدا في الوزارات المعنية". وإذ دان الحزب ما يعده تآمرا من الوزارات، أو تخل - والمسؤولية في الحالتين كبيرة - عن حقوق الناس في الحصول على أساسيات الحياة والمعيشة، من غذاء ودواء ومحروقات، أكد أن "ما يحصل في ملف رغيف الخبز ومسألة التسعير المتخبطة وعدم توزيع الخبز من الأفران، معطوفة على عدم توفر المحروقات للموزعين والمواطنين على السواء، واصطفاف طوابير الانتظار أمام الأفران والمحطات على السواء، هو أمر لم يعد جائزا السكوت عنه لما فيه من إمعان مقصود في إذلال الناس، وخصوصا أن الحلول متوفرة تبدأ أولا بإقرار ترشيد الدعم بشكل فوري دون إبطاء، وتنظيم رقابة فعلية على كل السوق الاستهلاكية مهما كلف ذلك من موارد بشرية ولوجستية، إذ لا أهمية تفوق لقمة عيش المواطن، وأن يواكب ذلك تنفيذ فوري لمشروع البطاقة التمويلية كتدبير ضروري، بإنتظار أن تنقشع غيوم التعطيل والتسويف في مسار تأليف حكومة تشكل المدخل الفعلي لمسار إصلاحي في البلاد يوقف الانحدار نحو الأسوأ". وأعلن الحزب أنه "يضع وزارة الاقتصاد وسائر الوزارات المعنية الأخرى، أمام مسؤولياتها في حماية معيشة الناس مهما كلف ذلك، وإلا فالانفجار الشامل".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.