رأى الحزب التقدمي الاشتراكي أنّ الحل يبدأ بترشيد الدعم فورا ومراقبة السوق الاستهلاكية.
الجمعة ٠٩ أبريل ٢٠٢١
لفت الحزب التقدمي الاشتراكي، في بيان، إلى أن "الأزمات تكاد تتسابق فوق كاهل المواطنين إلى درجة لم يعد هناك ما تبقى من مقومات صمود إلا واستنزفها سوء الإدارة القاتل، الذي يتحكم بسياسات المعنيين بمعيشة الناس، والتخلي الرسمي عن المسؤولية الإنسانية والوطنية والقانونية المناطة بمن هم في مواقع القرار في الحكومة، وتحديدا في الوزارات المعنية". وإذ دان الحزب ما يعده تآمرا من الوزارات، أو تخل - والمسؤولية في الحالتين كبيرة - عن حقوق الناس في الحصول على أساسيات الحياة والمعيشة، من غذاء ودواء ومحروقات، أكد أن "ما يحصل في ملف رغيف الخبز ومسألة التسعير المتخبطة وعدم توزيع الخبز من الأفران، معطوفة على عدم توفر المحروقات للموزعين والمواطنين على السواء، واصطفاف طوابير الانتظار أمام الأفران والمحطات على السواء، هو أمر لم يعد جائزا السكوت عنه لما فيه من إمعان مقصود في إذلال الناس، وخصوصا أن الحلول متوفرة تبدأ أولا بإقرار ترشيد الدعم بشكل فوري دون إبطاء، وتنظيم رقابة فعلية على كل السوق الاستهلاكية مهما كلف ذلك من موارد بشرية ولوجستية، إذ لا أهمية تفوق لقمة عيش المواطن، وأن يواكب ذلك تنفيذ فوري لمشروع البطاقة التمويلية كتدبير ضروري، بإنتظار أن تنقشع غيوم التعطيل والتسويف في مسار تأليف حكومة تشكل المدخل الفعلي لمسار إصلاحي في البلاد يوقف الانحدار نحو الأسوأ". وأعلن الحزب أنه "يضع وزارة الاقتصاد وسائر الوزارات المعنية الأخرى، أمام مسؤولياتها في حماية معيشة الناس مهما كلف ذلك، وإلا فالانفجار الشامل".
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.