تشهد القدس الشرقية توترا حيث تدور مواجهات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في اشتباكات خلال شهر رمضان المبارك.
السبت ٢٤ أبريل ٢٠٢١
تشهد القدس الشرقية توترا حيث تدور مواجهات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في اشتباكات خلال شهر رمضان المبارك. أشعلت احتجاجات بلدات بأنحاء الضفة الغربية المحتلة بينما أطلق مسلحون صواريخ من قطاع غزة. وزاد التوتر في المدينة بعد احتجاجات من جانب شبان فلسطينيين غضبا من القيود المفروضة على التجمع في شهر رمضان، واحتجاجات إسرائيليين غضبا من اعتداءات فلسطينيين على متدينين يهود في الآونة الأخيرة. وتمكنت الشرطة إلى حد كبير من الفصل بين المحتجين ، عندما هتف كثير من المتطرفين اليمينيين الإسرائيليين المشاركين فيها "الموت للعرب". غير أن الاعتقالات والإصابات زادت التوترات التي امتدت لأيام ، عندما تجمع شبان فلسطينيون مجددا خارج المدينة القديمة واشتبكوا مع المئات من أفراد شرطة مكافحة الشغب. وألقى الفلسطينيون الحجارة على الشرطة التي استخدمت مدافع المياه. ورشق آخرون مبنى محكمة إسرائيلية بالحجارة وحطموا كاميرات أمنية. جوهر الخلاف تعتبر إسرائيل القدس بأكملها عاصمة لها بما في ذلك الجزء الشرقي الذي احتلته في حرب 1967. ويسعى الفلسطينيون لأن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقبلية في الضفة الغربية وقطاع غزة. ومنذ بداية شهر رمضان تقع اشتباكات وحوادث عنف كل ليلة في القدس. ويقول الفلسطينيون إن الشرطة الإسرائيلية حاولت منع تجمعاتهم المسائية الرمضانية المعتادة عند باب العامود من خلال نصب حواجز معدنية. وغضب الإسرائيليون من مقاطع مصورة على وسائل للتواصل الاجتماعي، تُظهر شبانا فلسطينيين يعتدون على متدينين يهود في المدينة.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.