توقع مصدران لبنانيان رسميان استئناف المحادثات بين لبنان وإسرائيل بشأن الخلاف حول حدودهما في البحر المتوسط الأسبوع المقبل.
الخميس ٢٩ أبريل ٢٠٢١
توقع مصدران لبنانيان رسميان استئناف المحادثات بين لبنان وإسرائيل بشأن الخلاف حول حدودهما في البحر المتوسط الأسبوع المقبل. وبدأت المفاوضات التي تتوسط فيها الولايات المتحدة في أكتوبر تشرين الأول في محاولة لحل النزاع الذي عرقل عمليات التنقيب عن النفط والغاز في منطقة يحتمل أن تكون غنية بالغاز، لكن المحادثات توقفت منذ ذلك الحين. وقال مسؤول لبناني، طلب عدم نشر اسمه بسبب حساسية الأمر، لرويترز إن الجانب الأمريكي أخطر لبنان أن المحادثات ستستأنف يوم الاثنين. وذكر المسؤول اللبناني الثاني أن استئناف المحادثات سيتزامن مع زيارة الوسيط الأمريكي جون دروشر المقرر أن يصل لبنان في يوم لم يتحدد من الأسبوع المقبل. ولم يتسن الاتصال بمسؤولي السفارة الأمريكية للحصول على تعقيب. المصدر : وكالة رويترز
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.