توقع كبير المفاوضين الإيرانيين في المحادثات النووية رفع العقوبات الأمريكية على قطاعي النفط والبنوك وغيرهما من القطاعات...
الأحد ٠٢ مايو ٢٠٢١
توقع كبير المفاوضين الإيرانيين في المحادثات النووية رفع العقوبات الأمريكية على قطاعي النفط والبنوك وغيرهما من القطاعات وعن معظم الأفراد والمؤسسات،بناء على الاتفاقيات التي جرى التوصل إليها في محادثات فيينا حتى الآن. قال عباس عراقجي نائب وزير الخارجية الإيراني، إن العقوبات على قطاع الطاقة الإيراني الذي يشمل النفط والغاز، أو تلك (العقوبات المفروضة) على صناعة السيارات والمالية والمصارف والموانئ، ينبغي رفعها كلها بناءً على الاتفاقيات التي جرى التوصل إليها. محادثات فيينا كان محمود واعظي، مدير مكتب الرئيس الإيراني حسن روحاني، قال إن محادثات فيينا حول الاتفاق النووي تمر بصعوبة، إلا أن هناك خطوات جيدة اتخذت أيضاً. وأضاف في تصريحات أدلى بها لوكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، أن التقدم الذي حصل في محادثات فيينا باعث للأمل. أوضح أنهم يتابعون "ما هو في مصلحة البلاد بما يتماشى مع الأسس" الإيرانية، مردفاً: "ويبدو أنه تم اتخاذ خطوات أساسية للغاية في هذا الصدد والاتفاق على أجزاء مهمة حتى الآن". وأعرب عن أملهم في رفع العقوبات الأمريكية بأسرع وقت ممكن، مؤكداً في الوقت ذاته أنهم لا يستعجلون صدور نتائج إيجابية عن محادثات فيينا. أفاد واعظي بأن "المتطرفين داخل الولايات المتحدة، وكذلك الكيان الصهيوني يسعون إلى إفشال هذه المحادثات، كما أن بعض دول المنطقة تسعى وراء ذلك أيضاً، ولكن المهم هو أن نعتني بالعمل على إثمارها عاجلاً". إحياء الاتفاق النووي في حين انطلقت مؤخراً بفيينا مفاوضات لإحياء "الاتفاق النووي" بين إيران والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، بعد انسحاب إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب منه، عام 2018، وفرضها عقوبات اقتصادية على طهران. حيث يستأنف دبلوماسيون رفيعو المستوى من الصين وألمانيا وفرنسا وروسيا وبريطانيا، المحادثات الخاصة بالملف النووي الإيراني في فيينا، والتي تهدف إلى إحياء الاتفاق الموقع عام 2015. إذ ذكرت وكالة أسوشييتد برس أن الدبلوماسيين يستعدون اليوم لاستئناف المحادثات التي ستركز على إعادة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي التاريخي مع إيران. انسحاب ترامب بحسب الوكالة، لن يكون للولايات المتحدة ممثل في اجتماع الدبلوماسيين، بسبب انسحاب الرئيس السابق، دونالد ترامب، من جانب واحد من الاتفاق عام 2018، وفرضه عقوبات على إيران مرة أخرى. من جانبه، يحاول الرئيس الأمريكي، جو بايدن، الانضمام إلى الاتفاق مرة أخرى، ويشارك وفد أمريكي بفيينا في محادثات غير مباشرة مع إيران، حيث يعمل دبلوماسيون من القوى العالمية الأخرى كوسطاء. يُذكر أن صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أفادت بأن إدارة بايدن "منفتحة لتخفيف بعض العقوبات ضد العناصر الأساسية في الاقتصاد الإيراني، وضمن ذلك النفط والتمويل، في محاولة لدفع محادثات فيينا، وتضييق الخلافات في المحادثات النووية الجارية".
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".