التقى وزير الخارجية الفرنسية جان ايف لو دريان رئيسي الجمهورية ومجلس النواب وبقيت مواعيده الأخرى غامضة.
الخميس ٠٦ مايو ٢٠٢١
التقى وزير الخارجية الفرنسية جان ايف لو دريان رئيسي الجمهورية ومجلس النواب وبقيت مواعيده الأخرى غامضة. استقبل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في قصر بعبدا وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان والوفد المرافق. واستمر اللقاء مدة نصف ساعة، غادر بعدها لودريان دون الادلاء بأي تصريح. ثم توجه لودريان الى عين التينة حيث التقى رئيس المجلس النيابي نبيه بري وغادر من دون الادلاء بأي تصريح. وافادت المعلومات ان من المحتمل ان يلتقي لودريان الرئيس المكلف سعد الحريري، ومن المحتمل أن يزور بكركي للقاء البطريرك الراعي. وأشارت الـمعلومات الأولية الى ان لودريان ينتظر أجوبة على أسئلة طرحها على كل من عون وبري، وعلى ضود هذه الإجوبة تتبلور "أجندة" مواعيده المقبلة. ولم تتسرّب معلومات من قصر الصنوبر أو قصر بعبدا أو عين التينة عما يحمله جان ايف لودريان الى بيروت ، وتقاطعت المعلومات عند أنّ "زيارته مهمة، حاسمة وغامضة". واستبعد مرجع سياسي لبناني أن تخرق زيارة الديبلوماسي الفرنسي جدارات التصلب في تشكيل الحكومة.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.