ارتبطت مجموعة الروك ، المعروفة بأغانيها الشهيرة "الجنة" و "فيفا لا فيدا" ، بمحطة الفضاء الدولية.
الجمعة ٠٧ مايو ٢٠٢١
ارتبطت مجموعة الروك ، المعروفة بأغانيها الشهيرة "الجنة" و "فيفا لا فيدا" ، بمحطة الفضاء الدولية (ISS) للتحدث مع رائد الفضاء الفرنسي في وكالة الفضاء الأوروبية توماس بيسكيت عن الحياة في الفضاء. تشاركوا أيضًا أداءً مسجلاً في الهواء الطلق لأغنيتهم الجديدة ، والتي تضمنت صورًا مجسمة غريبة ملونة ترقص على اللحن ، مع توماس بيسكيت ، الذي عزفها على متن محطة الفضاء الدولية. قالت الفرقة، خصوصا مغنيها الرئيس كريس مارتن، في مخاطبة توماس بيسكيت عبر الفيديو : "في الوقت الحالي نحن غير قادرين على اللعب لأي شخص على الأرض ، لذلك اعتقدنا أننا سنلعب من أجلك فقط". في الأسبوع الماضي ، كتبت الفرقة على صفحتها على تويتر أن الأغنية ، التي أنتجها كاتب الأغاني والمنتج السويدي ماكس مارتن ، "وصلت على لوحة مفاتيح صغيرة ومغسلة حمام في بداية عام 2020". وستفتتح كولدبلاي حفل جوائز BRIT في الأسبوع المقبل ، وهو حفل تكريمي لموسيقى البوب البريطانية ، بأداء "القوة العليا" على نهر التايمز بالقرب من مكان الحفل O2 في لندن. ومن المقرر أيضًا أن يؤدوا في حفل البث المباشر لـ Glastonbury في 22 مايو بعد إلغاء حدث الموسيقى Greenfield المعتاد للمهرجان مرة أخرى هذا العام بسبب جائحة COVID-19.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.